لُقياك ليس كَأي لقاء
و مقابلتك ليست كأيّ تواصل مع بشر
و قُربُك غاية
و كثرته أمل
وديمومته هَدَف..
و التواصل معك.. راحة
وحديثي معك، أعذب حديثٍ اتحدّث به
أنمّق حروفه
و انتقي مفرداته
و أزيّن مصطلحاته
ولا انطق إلا حبّاً
و لا احدّثك إلا طَوْعاً
ولا أتواصل معك ، عبثاً
بل أسعى لك،
ولحبّك
وقربك ..
و لكن ..
ليس كما يفعل بني البشر مع بعضهم
فمن أراد قرب آخر،
لطّف حديثه معه!؟
يَختلف وضعنا هنا..
هنا حديثي معك ، ليسَ وسيلة
تبررّها غاية الوصول
بل غاية تبُرّر .. بشغف الوصول
لوجهك
- جلّ وجهك -
الهي..
ما أعظمك..
فما من غيرك مُتاحٌ لنا التواصل معه
في أي وضع
وصورة
و وقت
و ظرف
وَحْدك.. أُذُنٌ صاغية
على مدار الساعة
فكم نَحنُ محظوظين بك؟
حمداً لله
حمداً لك
و مقابلتك ليست كأيّ تواصل مع بشر
و قُربُك غاية
و كثرته أمل
وديمومته هَدَف..
و التواصل معك.. راحة
وحديثي معك، أعذب حديثٍ اتحدّث به
أنمّق حروفه
و انتقي مفرداته
و أزيّن مصطلحاته
ولا انطق إلا حبّاً
و لا احدّثك إلا طَوْعاً
ولا أتواصل معك ، عبثاً
بل أسعى لك،
ولحبّك
وقربك ..
و لكن ..
ليس كما يفعل بني البشر مع بعضهم
فمن أراد قرب آخر،
لطّف حديثه معه!؟
يَختلف وضعنا هنا..
هنا حديثي معك ، ليسَ وسيلة
تبررّها غاية الوصول
بل غاية تبُرّر .. بشغف الوصول
لوجهك
- جلّ وجهك -
الهي..
ما أعظمك..
فما من غيرك مُتاحٌ لنا التواصل معه
في أي وضع
وصورة
و وقت
و ظرف
وَحْدك.. أُذُنٌ صاغية
على مدار الساعة
فكم نَحنُ محظوظين بك؟
حمداً لله
حمداً لك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق