الأربعاء، 14 سبتمبر 2011

قَلْبِك أُموره كَنّها مِستِتِبّة !؟

*

مَا عاد يَعْنِي لِكْ غِيابي،و أًنا اشوف
          قَلْبِك أُمـُــوره كَــنّــها مِــسْــتِــتِــبـــّة!؟

ما هّــوَّل القــصّــاب ستّين خَروف
          و لا هَوًّل الجافي جِــفا مِــن يِحِبَّه!

*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق