*
مرآتِي البَشَريّةُ هي أنت، أسْتَطيع أن أرَى نَفسي بكلّ جلاءٍ و وضوحٍ في عينيك، و اهتماماتك، و رغباتك، و أحاديثك، وضَحِكاتك، و شِعْرُك، وشخصيّتك، وحتّى في عيوبك!
أراك مكمّلاً لي..
ولّستُ أدري كيفَ مَضَن السنون قَبْلَ (لحظة الحظ)، التي بتّ أُسْمِيها كذلك منذُ إكْتَمَلتُ بِك...
و مُنْذُ ذلكَ الحين.... أصبَحتُ أراني كياناً مُتَكامِلاً.. بك!
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق